✤ أستاذة العربيّة
✤ فوزيّة الشّطّي ✤ إصلاح
التّطبيقات ✤ النّعتُ
والحال ✤ ✤ 3 اقتصاد/ آداب ✤
معهد
المنتزه
✤
2020-2021 ✤ |
❀ التّطبيقات: -
اِستخرجِ
النّعتَ والحالَ مُـحدِّدا الإعرابَ والشّكلَ النّحويّ وقرائنَ المطابقة (النّعت)
وصاحبَ الحال (الحال): 1- «إِنِّي
ذَكَرْتُكِ بِالزَّهْرَاءِ مُشْتَاقًا»:
(اِبنُ زيدون). .......................................................................................................... .............................................................................................................. 2- «لاَ
سَكَّنَ اللهُ قَلْبًا عَقَّ ذِكْرَكُمُ»:
(اِبنُ زيدون). .......................................................................................................... .............................................................................................................. 3- «قَمَرَ
الأَقْمَارَ سَنَاهُ كَمَا ... أَوْدَى
بِالغُصْنِ تَأَوُّدُهُ»: (اِبنُ الأبّار). .......................................................................................................... .............................................................................................................. 4- «سَبَبُ
السُّقْمِ الَّذِي بَرَّحَ بِـي ...
صِحَّةٌ كَالسُّقْمِ فِي تِلْكَ الـمُقَلْ»:
(اِبنُ زيدون). .......................................................................................................... .............................................................................................................. .......................................................................................................... .............................................................................................................. 5- كَيْفَ صَوَّرَتِ الشَّاعِرَةُ الرَّقِيقَةُ قَصَائِدُهَا طَبِيعَةَ
الأَنْدَلُسِ؟ .......................................................................................................... .............................................................................................................. .......................................................................................................... .............................................................................................................. 6- «طَالَعْتُهُ
فِي رَوْضَةٍ كَخِلاَلِهِ ... وَالطِّيبُ
مِنْ هَذِي وَتِلْكَ قَدِ اشْتَهَرْ»:
(اِبنُ زَمْرَك). .......................................................................................................... .............................................................................................................. 7- «يَا
عِلْقِيَ الأَخْطَرَ الأَسْنَى الـحَبِيبَ إِلَى ... نَفْسِي، إِذَا مَا اقْتَنَى
الأَحْبَابُ أَعْلاَقَا»: (اِبنُ زيدون). .......................................................................................................... .............................................................................................................. ❀ عملا موفّقا ❀ ❀
إصلاحُ التّطبيقات: -
اِستخرجِ
النّعتَ والحالَ مُـحدِّدا الشّكلَ النّحويّ والإعرابَ وقرائنَ المطابقة (النّعت)
وصاحبَ الحال (الحال): 1- «إِنِّي
ذَكَرْتُكِ بِالزَّهْرَاءِ مُشْتَاقًا»:
(اِبنُ زيدون). (مُشْتَاقًا):
حالٌ، مفردةٌ، منصوبةٌ بالفتحة، عبّرتْ عن حالةِ صاحبِ الحال الـمَعْرفةِ (اِسم
النّاسخ الحرفيّ: ضمير المتكلّم المفرد 'أَنَا'). 2- «لاَ سَكَّنَ اللهُ قَلْبًا عَقَّ
ذِكْرَكُمُ»: (اِبنُ زيدون). (عَقَّ
ذِكْرَكُمُ): نعتٌ،
مركّب إسناديّ فعليّ، في مـحلِّ نصبٍ، خصّصَ المنعوتَ (المفعول
به: قَلْبًا) وطابقه في
التّنكير والتّذكير والمفرد [تَعذّر
ظهورُ المطابقةِ في الإعراب لكونِ النّعت 'مركّبا
إسناديّا']. 3- «قَمَرَ الأَقْمَارَ سَنَاهُ كَمَا ... أَوْدَى
بِالغُصْنِ تَأَوُّدُهُ»: (اِبنُ الأبّار). (كَمَا
أَوْدَى بِالغُصْنِ تَأَوُّدُهُ):
حالٌ، مركّبُ جرٍّ، في مـحلِّ نصبٍ، هي حالُ النّسبة الّتي تتعلّق بنواةِ
الإسناد. 4- «سَبَبُ
السُّقْمِ (1) الَّذِي بَرَّحَ بِـي ... صِحَّةٌ (2) كَالسُّقْمِ فِي تِلْكَ الـمُقَلْ»:
(اِبنُ زيدون). (1) (الَّذِي
بَرَّحَ بِي): نعتٌ،
مركّبٌ موصوليّ اسْـميّ، في مـحلِّ جرٍّ، خصّصَ المنعوتَ (السُّقْمِ)
وطابقه في التّعريف والتّذكير والمفرد [تَعذّر
ظهورُ المطابقةِ في الإعراب لكونِ النّعت 'مركّبا
موصوليّا']. (2) (كَالسُّقْمِ
فِي تِلْكَ الـمُقَلْ): نعتٌ،
مركّبُ جرٍّ، في مـحلِّ رفعٍ، خصّصَ المنعوتَ (صِحّةٌ)
وطابقه في التّنكيرِ [تَعذّر
ظهورُ المطابقةِ في الإعراب لكونِ النّعت 'مركّبَ
جرّ' وفي الجنسِ: 'التّأنيث' وفي العددِ: 'المفرد']. 5- (1)
كَيْفَ صَوَّرَتِ الشَّاعِرَةُ (2)
الرَّقِيقَةُ
قَصَائِدُهَا طَبِيعَةَ الأَنْدَلُسِ؟ (كَيْفَ):
حالٌ، مفردةٌ (اِسم
استفهام مَبنيّ)، في مـحلِّ
نصبٍ، هي حالُ النّسبة الّتي تتعلّق بنواةِ الإسناد. (الرّقِيقَةُ
قَصَائِدُهَا): نعتٌ،
مركّبٌ شبه إسناديّ، مرفوعٌ بالضّمّة، خصّصَ المنعوتَ (الفاعل:
الشَّاعِرَةُ) وطابقه في
التّعريف والتّأنيث والمفرد (الضّميرُ
العائد: هَا) والإعراب. 6- «طَالَعْتُهُ
فِي رَوْضَةٍ (1)
كَخِلاَلِهِ ... وَالطِّيبُ
مِنْ هَذِي وَتِلْكَ قَدِ اشْتَهَرْ»:
(اِبنُ زَمْرَك). (كَخِلاَلِهِ):
نعتٌ، مركّبُ جرٍّ، في مـحلِّ جرٍّ، خصّصَ المنعوتَ (المجرور:
رَوْضَةٍ) وطابقه في التّنكير [لمْ تظهر المطابقةُ في الإعراب لكونِ
النّعت 'مركَّبَ جرّ'
وفي الجنسِ: 'التّأنيث'
وفي العددِ: 'المفرد']. 7- «يَا عِلْقِيَ
الأَخْطَرَ الأَسْنَى الـحَبِيبَ إِلَى ...
نَفْسِي، إِذَا مَا اقْتَنَى الأَحْبَابُ أَعْلاَقَا»:
(اِبنُ زيدون). (الأَخْطَرَ
الأَسْنَى الـحَبِيبَ إِلَى نَفْسِي):
نعتٌ، مركّبٌ عطفيّ، منصوبٌ بالفتحة، خصّصَ المنعوتَ (عِلْقِي)
وطابقه في التّعريف والتّذكير والمفرد والإعراب. v❀ عملا موفّقا ❀v |
عربيّتي 3 علوم : arabiyyati 3 sc
عربيّتي 3 علوم: مدوّنةُ دروس وفروض خاصّة بالسّنة الثّالثة من الشّعب العلميّة في التّعليم الثّانويّ التّونسيّ.
إجمالي مرات مشاهدة الصفحة
01 يناير 2025
درس اللّغة: (النّعتُ والحال)، إصلاح التّطبيقات، 2020-2021
20 يناير 2024
شرح نصّ: (وادِي العُيون، عبد الرّحمان منيف)، محور 3: (الإنسان والمكان)، 2020-2021
♪♣ أســــتاذة العربـيّة ❀ فوزيّة الشّـــطّي
❀ شرح نصّ ❀ وادِي العُيُون ♣♪ ♪♣ عبد الرّحمان منيف ❀ 3 اقتصاد 1 ❀ معهد 'المنتزه' ❀ 2020-2021 ♣♪ |
✿
الموضوعُ: يتعرّضُ
وادي العيونِ لمجزرةٍ تُهجِّر سكّانَه وتَغتال أشجارَه. ✿
الأقسامُ: 1- البداية البعيد:
وضعُ البداية. 2- وما هي قرارا: سياقُ التّحوّل. 3- البقيّة: وضعُ الختام. ✿
الألفاظُ: - غِلاَلَةٍ: اِسمٌ مشتقّ (فِعَالَةٍ)
جذرُه (غ.ل.ل) غِطَاءٍ
رَقِيقٍ شَفَّافٍ. - تُوَلْوِلُ: فعلٌ رباعيّ مجرّد (تُفَعْلِلُ)
جذرُه (و.ل.و.ل) تُعْوِلُ، تَدْعُو بِالوَيْلِ، تَبْكِي بِصَوْتٍ
عَالٍ. - الذُّهُولِ:
مصدرٌ (الفُعُولِ)
فعلُه (ذَهلَ) غِيَابِ
الرُّشْدِ، الغَفْلَةِ مِنْ شِدَّةِ الدَّهْشَةِ أَوِ الكَرَبِ. ✿ الشّرحُ: - مجزرةُ
وادِي العيون: - تُـمثّلُ
مجزرةُ الأشجارِ اعتداءً على خصائصِ الوادي وعلى ذكرياتِ سكّانِه الّذين عاشروه
وألِفوه وارتبطوا به عاطفيّا ومَعيشيّا. - شخّصَ
الرّاوي الأشجارَ ضحايا المجزرة. فأكسبها مشاعرَ الألمِ والفزع والتّوجّع. فهي
بعضٌ مِن سكّانِ الوادي الّذين أُبِيدوا كي يُفسحُوا المجالَ لمستوطنين جددٍ مِن
الحديد والنّار والإسمنت. - تباينتْ
مواقفُ السّكّانِ مِن المجزرة بين الحزنِ العميق والاحتجاجِ الصّامت وبين
انتهازِ الفرصة لجمع الحطبِ مجانا وبين الرّضوخِ للأمر الواقع رغم مأساويّته.
أمّا الشّخصيّةُ الرّئيسة فاختارت الرّحيلَ الّذي جسّد قطيعةً تبدو نهائيّة
بينها وبين موطنِها الحبيب: اِختَفتْ بمجرّد أن اضمحلّ المكانُ الّذي أحبّتْ. - اِمتناعُ النّاس عن نجدةِ الأشجار هو مشاركةٌ غيرُ
مباشِرة في جريمةِ الاغتيال. كان شعورُهم بالعجز أمام هجمةِ الآلات الأمريكيّة
المدمِّرة أهمَّ مساعد على تنفيذِ المجزرة وفرضِ الهيمنة على الوادي والانخراطِ
في 'العصر النّفطيّ'
بالسّرعة القصوى. ✿ التّقويمُ: -
إنّ الشّخصيّةَ الرّئيسة
'مُتعَب الهذّال'
مزيجٌ مِن الإرهاقِ والـمعاناةِ والقهر ومِن عزّةِ النّفس والتّجذّرِ في الأرض
والتّمسّكِ بالهويّة وإباءِ الظّلم ومقاومةِ النّفوذ الأجنبيّ. -
في الرّوايةِ الحديثة تكتسبُ الأمكنةُ منزلةَ
الشّخصيّات القصصيّة. فهي تُولَد وتنمُو وتَعْقِد الصّلاتِ المتنوّعةَ وتهرمُ
وقد تموتُ طبيعيّا أو تُقتَل بفعلِ فاعل. ♣❦ عَـــملاً
مُـوفَّـــــــــــــقًا ❦♣ |